إنّها المقاصدُ، روحُ صيدا وقلبُها النابضُ بالحياة، وأمُّ جمعيّاتِها الّتي تحتضنُ الأملَ في كلّ حين.
اليوم، نحتفلُ بمرورِ مئة وستة وأربعين عامًا على مسيرةٍ زاخرةٍ بالعطاء، خطَت صفحاتِها سنواتٌ من التألقِ والعملِ الدّؤوب.
18
April
إنّها المقاصدُ، روحُ صيدا وقلبُها النابضُ بالحياة، وأمُّ جمعيّاتِها الّتي تحتضنُ الأملَ في كلّ حين.
اليوم، نحتفلُ بمرورِ مئة وستة وأربعين عامًا على مسيرةٍ زاخرةٍ بالعطاء، خطَت صفحاتِها سنواتٌ من التألقِ والعملِ الدّؤوب.